منتدى كود بريكر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى كود بريكر

منتدي جميل جدا موضوعه انمي كود بريكر, وفيه يتعرف الاصدقاء علي بعض من كل انحاء العالم بهدف الصداقة والتعارف ولعب بعض الالعاب المسلية جدا وسنستفيد منك ونفيدك فلا تفكر بل سجل علي الفور
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 24 بتاريخ الخميس أبريل 01, 2021 7:36 pm
المواضيع الأخيرة
» توزيع النقاط
نوح عليه السلام Emptyالسبت فبراير 21, 2015 4:13 am من طرف Ħɞɨɮɐ Μɕʂɑȯɱɪ

» مرحبا
نوح عليه السلام Emptyالخميس أغسطس 28, 2014 4:38 pm من طرف Λ¢є

» كونتشيوا كونتشيوا
نوح عليه السلام Emptyالجمعة يوليو 18, 2014 7:15 am من طرف omagi_outchiha

»  الحاقة
نوح عليه السلام Emptyالجمعة يوليو 18, 2014 7:11 am من طرف omagi_outchiha

» maher zain
نوح عليه السلام Emptyالجمعة يوليو 18, 2014 1:19 am من طرف omagi_outchiha

» عيد ميلاد ايس
نوح عليه السلام Emptyالأحد أبريل 27, 2014 3:42 pm من طرف Λ¢є

» مرحبا انا جديد هنا
نوح عليه السلام Emptyالأحد أبريل 13, 2014 7:11 am من طرف « ттзв ҂ ʍзʏ »

» السلام عليكم
نوح عليه السلام Emptyالسبت فبراير 08, 2014 12:54 am من طرف black cat

» تصاميمى
نوح عليه السلام Emptyالخميس يناير 30, 2014 3:38 am من طرف black cat

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

عدد زوار المنتدى


 

 نوح عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Noямαn
 
 
Noямαn


عدد المساهمات : 451
الخبرة : 672

ذكر
تاريخ التسجيل : 27/11/2013
العمر : 25

نوح عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: نوح عليه السلام   نوح عليه السلام Emptyالخميس نوفمبر 28, 2013 3:17 am

نوح عليه السلام

نبذة:


كان نوح تقيا صادقا أرسله الله ليهدي قومه وينذرهم عذاب الآخرة ولكنهم عصوه
وكذبوه، ومع ذلك استمر يدعوهم إلى الدين الحنيف فاتبعه قليل من الناس، 
واستمر الكفرة في طغيانهم فمنع الله عنهم المطر ودعاهم نوح أن يؤمنوا حتى 
يرفع الله عنهم العذاب فآمنوا فرفع الله عنهم العذاب ولكنهم رجعوا إلى 
كفرهم، وأخذ يدعوهم 950 سنة ثم أمره الله ببناء السفينة وأن يأخذ معه زوجا 
من كل نوع ثم جاء الطوفان فأغرقهم أجمعين.


سيرته:



حال الناس قبل بعثة نوح:



قبل أن يولد قوم نوح عاش خمسة رجال صالحين من أجداد قوم نوح، عاشوا زمنا ثم
ماتوا، كانت أسماء الرجال الخمسة هي: (ودَّ، سُواع، يغوث، يعوق، نسرا). 
بعد موتهم صنع الناس لهم تماثيل في مجال الذكرى والتكريم، ومضى الوقت.. 
ومات الذين نحتوا التماثيل.. وجاء أبنائهم.. ومات الأبناء وجاء أبناء 
الأبناء.. ثم نسجت قصصا وحكايات حول التماثيل تعزو لها قوة خاصة.. واستغل 
إبليس الفرصة، وأوهم الناس أن هذه تماثيل آلهة تملك النفع وتقدر على 
الضرر.. وبدأ الناس يعبدون هذه التماثيل.



إرسال نوح عليه السلام:


كان نوح كان على الفطرة مؤمنا بالله تعالى قبل بعثته إلى الناس. وكل 
الأنبياء مؤمنون بالله تعالى قبل بعثتهم. وكان كثير الشكر لله عزّ وجلّ. 
فاختاره الله لحمل الرسالة. فخرج نوح على قومه وبدأ دعوته: 

يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ إِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ 


بهذه الجملة الموجزة وضع نوح قومه أمام حقيقة الألوهية.. وحقيقة البعث. 
هناك إله خالق وهو وحده الذي يستحق العبادة.. وهناك موت ثم بعث ثم يوم 
للقيامة. يوم عظيم، فيه عذاب يوم عظيم.شرح "نوح" لقومه أنه يستحيل أن يكون 
هناك غير إله واحد هو الخالق. أفهمهم أن الشيطان قد خدعهم زمنا طويلا، وأن 
الوقت قد جاء ليتوقف هذا الخداع، حدثهم نوح عن تكريم الله للإنسان. كيف 
خلقه، ومنحه الرزق وأعطاه نعمة العقل، وليست عبادة الأصنام غير ظلم خانق 
للعقل.



تحرك قوم نوح في اتجاهين بعد دعوته. لمست الدعوة قلوب الضعفاء والفقراء 
والبؤساء، وانحنت على جراحهم وآلامهم بالرحمة.. أما الأغنياء والأقوياء 
والكبراء، تأملوا الدعوة بعين الشك… ولما كانوا يستفيدون من بقاء الأوضاع 
على ما هي عليه.. فقد بدءوا حربهم ضد نوح.



في البداية اتهموا نوحا بأنه بشر مثلهم:



فَقَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قِوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلاَّ بَشَرًا مِّثْلَنَا 


قال تفسير القرطبي: الملأ الذين كفروا من قومه هم الرؤساء الذين كانوا في قومه. يسمون الملأ لأنهم مليئون بما يقولون. 


قال هؤلاء الملأ لنوح: أنت بشر يا نوح. 


رغم أن نوحا لم يقل غير ذلك، وأكد أنه مجرد بشر.. والله يرسل إلى الأرض 
رسولا من البشر، لأن الأرض يسكنها البشر، ولو كانت الأرض تسكنها الملائكة 
لأرسل الله رسولا من الملائكة.. استمرت الحرب بين الكافرين ونوح.



في البداية، تصور الكفرة يومها أن دعوة نوح لا تلبث أن تنطفئ وحدها، فلما 
وجدوا الدعوة تجتذب الفقراء والضعفاء وأهل الصناعات البسيطة بدءوا الهجوم 
على نوح من هذه الناحية. هاجموه في أتباعه، وقالوا له: لم يتبعك غير 
الفقراء والضعفاء والأراذل.



هكذا اندلع الصراع بين نوح ورؤساء قومه. ولجأ الذين كفروا إلى المساومة. 
قالوا لنوح: اسمع يا نوح. إذا أردت أن نؤمن لك فاطرد الذين آمنوا بك. إنهم 
ضعفاء وفقراء، ونحن سادة القوم وأغنياؤهم.. ويستحيل أن تضمنا دعوة واحدة مع
هؤلاء. 


واستمع نوح إلى كفار قومه وأدرك أنهم يعاندون، ورغم ذلك كان طيبا في رده. 
أفهم قومه أنه لا يستطيع أن يطرد المؤمنين، لأنهم أولا ليسوا ضيوفه، إنما 
هم ضيوف الله.. وليست الرحمة بيته الذي يدخل فيه من يشاء أو يطرد منه من 
يشاء، إنما الرحمة بيت الله الذي يستقبل فيه من يشاء.



كان نوح يناقش كل حجج الكافرين بمنطق الأنبياء الكريم الوجيه. وهو منطق 
الفكر الذي يجرد نفسه من الكبرياء الشخصي وهوى المصالح الخاصة. 


قال لهم إن الله قد آتاه الرسالة والنبوة والرحمة. ولم يروا هم ما آتاه 
الله، وهو بالتالي لا يجبرهم على الإيمان برسالته وهم كارهون. إن كلمة لا 
إله إلا الله لا تفرض على أحد من البشر. أفهمهم أنه لا يطلب منهم مقابلا 
لدعوته، لا يطلب منهم مالا فيثقل عليهم، إن أجره على الله، هو الذي يعطيه 
ثوابه. أفهمهم أنه لا يستطيع أن يطرد الذين آمنوا بالله، وأن له حدوده 
كنبي. وحدوده لا تعطيه حق طرد المؤمنين لسببين: أنهم سيلقون الله مؤمنين به
فكيف يطرد مؤمنا بالله؟ ثم أنه لو طردهم لخاصموه عند الله، ويجازي من 
طردهم، فمن الذي ينصر نوحا من الله لو طردهم؟ وهكذا انتهى نوح إلى أن 
مطالبة قومه له بطرد المؤمنين جهل منهم. 


وعاد نوح يقول لهم أنه لا يدعى لنفسه أكثر مما له من حق، وأخبرهم بتذللـه 
وتواضعه لله عز وجل، فهو لا يدعي لنفسه ما ليس له من خزائن الله، وهي 
إنعامه على من يشاء من عباده، وهو لا يعلم الغيب، لأن الغيب علم اختص الله 
تعالى وحده به. أخبرهم أيضا أنه ليس ملكا. بمعنى أن منزلته ليست كمنزلة 
الملائكة.. قال لهم نوح: إن الذين تزدري أعينكم وتحتقر وتستثقل.. إن هؤلاء 
المؤمنين الذي تحتقرونهم لن تبطل أجورهم وتضيع لاحتقاركم لهم، الله أعلم 
بما في أنفسهم. هو الذي يجازيهم عليه ويؤاخذهم به.. أظلم نفسي لو قلت إن 
الله لن يؤتيهم خيرا. 


وسئم الملأ يومها من هذا الجدل الذي يجادله نوح.. حكى الله موقفهم منه في سورة (هود): 


قَالُواْ يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتَنِا 
بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (32) قَالَ إِنَّمَا 
يَأْتِيكُم بِهِ اللّهُ إِن شَاء وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ (33) وَلاَ 
يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللّهُ 
يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (34) 
(هود)



أضاف نوح إغواءهم إلى الله تعالى. تسليما بأن الله هو الفاعل في كل حال. 
غير أنهم استحقوا الضلال بموقفهم الاختياري وملئ حريتهم وكامل إرادتهم.. 
فالإنسان صانع لأفعاله ولكنه محتاج في صدورها عنه إلى ربه. بهذه النظرة 
يستقيم معنى مساءلة الإنسان عن أفعاله. كل ما في الأمر أن الله ييسر كل 
مخلوق لما خلق له، سواء أكان التيسير إلى الخير أم إلى الشر.. وهذا من تمام
الحرية وكمالها. يختار الإنسان بحريته فييسر له الله تعالى طريق ما 
اختاره. اختار كفار قوم نوح طريق الغواية فيسره الله لهم. 


وتستمر المعركة، وتطول المناقشة بين الكافرين من قوم نوح وبينه إذا انهارت 
كل حجج الكافرين ولم يعد لديهم ما يقال، بدءوا يخرجون عن حدود الأدب 
ويشتمون نبي الله: 


قَالَ الْمَلأُ مِن قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ (60) (الأعراف)



ورد عليهم نوح بأدب الأنبياء العظيم: 


قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلاَلَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ 
الْعَالَمِينَ (61) أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاَتِ رَبِّي وَأَنصَحُ لَكُمْ 
وَأَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (62) (الأعراف)



ويستمر نوح في دعوة قومه إلى الله. ساعة بعد ساعة. ويوما بعد يوم. وعاما 
بعد عام. ومرت الأعوام ونوح يدعو قومه. كان يدعوهم ليلا ونهارا، وسرا 
وجهرا، يضرب لهم الأمثال. ويشرح لهم الآيات ويبين لهم قدرة الله في 
الكائنات، وكلما دعاهم إلى الله فروا منه، وكلما دعاهم ليغفر الله لهم 
جعلوا أصابعهم في آذانهم واستكبروا عن سماع الحق. واستمر نوح يدعو قومه إلى
الله ألف سنة إلا خمسين عاما.



وكان يلاحظ أن عدد المؤمنين لا يزيد، بينما يزيد عدد الكافرين. وحزن نوح 
غير أنه لم يفقد الأمل، وظل يدعو قومه ويجادلهم، وظل قومه على الكبرياء 
والكفر والتبجح. وحزن نوح على قومه. لكنه لم يبلغ درجة اليأس. ظل محتفظا 
بالأمل طوال 950 سنة. ويبدو أن أعمار الناس قبل الطوفان كانت طويلة، وربما 
يكون هذا العمر الطويل لنوح معجزة خاصة له. 


وجاء يوم أوحى الله إليه، أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن. أوحى الله إليه ألا يحزن عليهم. ساعتها دعا نوح على الكافرين بالهلاك:



وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) (نوح)



برر نوح دعوته بقوله: 


إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (26) (نوح)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://code-breaker.up-your.net
 
نوح عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة نوح عليه السلام
» هود عليه السلام
»  شيث بن ادم عليه السلام
»  اليسع عليه السلام
»  قصة شعيب عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كود بريكر :: القسم العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: